زوجي متعلق بأخرى
آخر تحديث GMT06:38:18
 العرب اليوم -

زوجي متعلق بأخرى

 العرب اليوم -

المشكلة : أبلغ من العمر 43 سنة، عندي بنت وولد في عمر المراهقة، تزوجت عن حب دام خمس سنوات وبعدها أنجبنا ولداً وبنتاً، كنا متفقين وسعيدين ببداية حياتنا، بدأت مشكلتي مع زوجي عندما فتح مركزاً خاصاً به، وجاءت تعمل عنده شابة صغيرة في السن، ولعبت في عقله وأوهمته بالسعادة والحب، وفي يوم من الأيام جاءني زوجي واعترف بأنه يحب واحدة غيري ويريد الانفصال، صعقت من هول الصدمة؛ فقد كنت أثق به ثقة عمياء، وبدأت المشاكل من وقتها، ولم أعرف كيف أتصرف، ولم أترك البيت؛ حيث إن أولادي صغار، وعملي في نفس سكني، وأهلي بعيدون عني، استمرت الصراعات، وحاول أن يطفشني تارة ويجرحني تارة أخرى، ويهددني بالأولاد مدة عام كامل، وتدخل الأهل ولم يرتدع عن أعماله، ومن بعدها طلبت منه أن يترك البيت حتى يحل المشكلة، وطلبت الطلاق لأن الوضع أصبح مستحيلاً، بعدها بأشهر قرر أن يرجع إلى البيت، واشترطت عليه أن ينهي علاقته بها، وأن يفصلها من العمل؛ فوعد بذلك وفعل. ثم رجع إلى البيت قاسياً نادماً لأنه تركها، ولم يعد الشخص الذي أعرفه بتاتاً، وتحملت كل هذا لأنني مازلت أحبه ومن أجل الأطفال الصغار، ثم هدأ الوضع وعدنا نوعاً ما لحياتنا الطبيعية، واشترينا بيتاً كبيراً، ورفض أن يكتب نصفه باسمي؛ فتغاضيت عن الأمر؛ لأني كنت أريد الرحيل، وقبل أن أرحل إلى بيتي الجديد، اكتشفت من الناس أنها مازالت تعمل لديه؛ فلما واجهته بالأمر، قال إنه كان بحاجة إلى المال وبحاجتها لأنه دربها ولم يستطع الاستغناء عنها، وحتى يومنا هذا، المشاكل مستمرة، وهو لا يريد أن يطلقني ولا يريد أن يفصلها من العمل، وطلبت منه أن يسجل نصف البيت باسمي، وبدأت أنا بالإجراءات ولم يكملها، وهي حتى الآن لم تتزوج، المشاكل تصاعدت منذ سنة كثيراً، وكالعادة ترك البيت، ويأتي في أيام معينة ولم يحاول أن يصلح الأمور، ويقول إنها أصبحت علاقة عمل لا أكثر، ولكني لا أستطيع أن أسامحه لكذبه وخيانته، ولا أستطيع أن أصدقه ؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab